قال إيمانويل ماكرون مساء أمس (الأحد) بعد انتخابه رئيسا لفرنسا: «سأتصدى للانقسامات» التي تعاني منها فرنسا، مؤكدا أنه يدرك «غضب وقلق وشكوك» الفرنسيين. وأورد ماكرون من المقر العام لحملته في باريس: «أعرف انقسامات أمتنا التي دفعت البعض إلى الاقتراع بشكل متطرف، إنني أحترمهم»، و«تقضي مسؤوليتي بتهدئة الخوف، وبأن نعود إلى التفاؤل».
وأظهرت المعركة الرئاسية انقساما عميقا في فرنسا بين أوساط المدن التي تؤيد الإصلاح، والأوساط الريفية الفقيرة التي جذبها الخطاب المتطرف. كذلك أكد الرئيس المنتخب الوسطي والموالي لأوروبا في كلمة ألقاها من المقر العام لحملته في باريس أنه سيعمل «على إعادة نسج العلاقات بين أوروبا والشعوب التي تؤلفها، بين أوروبا والمواطنين». ووعد ماكرون بأن تكون «إعادة الأخلاق» إلى الحياة العامة أحد «أركان» عمله، بعدما طبعت الحملة فضائح عن وظائف وهمية مفترضة طاولت مرشح اليمين فرنسوا فيون، ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان. وأضاف ماكرون أن فرنسا ستكون في طليعة الدول التي تحارب الإرهاب. وختم الرئيس الجديد خطابه بالقول: «فلنحب فرنسا، سأخدمها بتواضع وتفانٍ وتصميم».
وأظهرت المعركة الرئاسية انقساما عميقا في فرنسا بين أوساط المدن التي تؤيد الإصلاح، والأوساط الريفية الفقيرة التي جذبها الخطاب المتطرف. كذلك أكد الرئيس المنتخب الوسطي والموالي لأوروبا في كلمة ألقاها من المقر العام لحملته في باريس أنه سيعمل «على إعادة نسج العلاقات بين أوروبا والشعوب التي تؤلفها، بين أوروبا والمواطنين». ووعد ماكرون بأن تكون «إعادة الأخلاق» إلى الحياة العامة أحد «أركان» عمله، بعدما طبعت الحملة فضائح عن وظائف وهمية مفترضة طاولت مرشح اليمين فرنسوا فيون، ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان. وأضاف ماكرون أن فرنسا ستكون في طليعة الدول التي تحارب الإرهاب. وختم الرئيس الجديد خطابه بالقول: «فلنحب فرنسا، سأخدمها بتواضع وتفانٍ وتصميم».